تمنى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان استمرار الهدنة في قطاع غزة.
السبت ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٣
إستقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، عصر اليوم في مكتب رئاسة الجمهورية بقصر دولمه بهجه في إسطنبول. وتناول البحث الوضع في المنطقة والعلاقات الثنائية بين لبنان وتركيا. وخلال الاجتماع، أكد أردوغان "ضرورة العمل على تحقيق هدنة مستدامة في غزة ووقف العمليات العسكرية تمهيدا للانتقال الى العمل لتحقيق السلام المستدام". وأشار، إلى أن "أكثر الدول تأثرا بحرب غزة هو لبنان، ونتمنى استمرار الهدنة لكي يبقى لبنان آمنا وهادئا". بدوره قال ميقاتي: "إننا نعوّل على مساعي الدول الصديقة لاحداث خرق في جدار الازمة القائمة والعمل على احلال السلام، وعودة الهدوء الى جنوب لبنان".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.