باشرت وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا لقاءاتها مع القيادات اللبنانية.
الإثنين ١٨ ديسمبر ٢٠٢٣
التقت وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا رئيس مجلس النواب نبيه بري، بحضور مديرة افريقيا الشمالية والشرق الاوسط في الخارجية الفرنسية آن غريو وعدد من المستشارين في الخارجية الفرنسية والسفير الفرنسي لدى لبنان هيرفي ماغرو، حيث جرى عرض للاوضاع العامة في لبنان والمنطقة على ضوء تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان. وغادرت كولونا عين التينة دون الإدلاء بتصريح. وافيد ان كولونا كررت خلال لقائها الرئيس بري موقف بلادها بالدعوة إلى تجنيب المنطقة اي صراع. وأثنت وزيرة الخارجية الفرنسية على التمديد لقائد الجيش والبحث في امكانية تحريك ملفات سياسية اخرى أولها رئاسة الجمهورية. أفادت مصادر عين التينة للـ"lbci" أن كولونا دعت لبنان إلى طرح افكار لتطبيق القرار ١٧٠١ وشددت على انتخاب رئيس للجمهورية كي يكون مرجعا للحوار في هذا الموضوع. وتلتقى كولونا رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.