إجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وكيل الامين العام للامم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا.
الثلاثاء ٠٩ يناير ٢٠٢٤
أكدّ رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي لوكيل الامين العام للامم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا "مطالبة المجتمع الدولي بوقف العدوان الاسرائيلي"، وقال: "نحن طلاب استقرار دائم وندعو الى حل سلمي دائم، لكن في المقابل تصلنا تحذيرات عبر موفدين دوليين من حرب على لبنان. الموقف الذي اكرره لهؤلاء الموفدين هو: هل انتم تدعمون فكرة التدمير؟ وهل ما يحصل في غزة امر مقبول؟"، وكرر"استعداد لبنان الدخول في مفاوضات لتحقيق عملية استقرار طويلة الامد في جنوب لبنان وعند الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة، والالتزام بالقرارات الدولية وباتفاق الهدنة والقرار1701". ودعا لاكروا كل الاطراف الى "التهدئة، ودعم الجيش في الجنوب واستمرار التعاون بينه وبين الـ"يونيفيل" بشكل وثيق".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.