أعلن فرنسا دعمها الجيش اللبناني الضامن للاستقرار الوطني.
السبت ٢٠ أبريل ٢٠٢٤
وزعت السفارة الفرنسية بيانا مشتركا لرئيس أركان الجيوش الفرنسية الجنرال تييري بوركهارد وقائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون ورئيس أركان الدفاع الايطالي الأدميرال جوزيبي كاڤو دراغوني جاء فيه: "استقبل رئيس أركان الجيوش الفرنسية Le général d’armée Thierry Burkhard في 19 نيسان نظيريه قائد الجيش اللبناني جوزاف عون ورئيس أركان الدفاع الإيطالي Admiral Giuseppe Cavo Dragone. وبعد حفل التكريم العسكري، تناول اللقاء التوترات الإقليمية التي تواجه لبنان، وأكدوا مجددا أهمية العمل الجماعي بهدف وقف التصعيد على طول الحدود بين لبنان وإسرائيل وفقا لما جاء في القرار 1701. وتم التأكيد على الدور الأساسي لليونيفيل باعتبارها عاملا للسلام والأمن وحماية المدنيين في المنطقة، بالتعاون الوثيق مع الجيش اللبناني السيد على كل أراضيه. وتم التأكيد على دعم الجيش اللبناني الضامن للاستقرار الوطني وعلى التزام فرنسا وإيطاليا باستقرار وسيادة لبنان التي تبقى أولوية".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.