قصفات إسرائيل منطقة البقاع أسفر عن مقتل اثنين من أعضاء الجماعة الاسلامية.
السبت ٢٧ أبريل ٢٠٢٤
أعلنت الجماعة الاسلامية أن اثنين من قادتها الميدانيين، هما مصعب خلف وأحد أقاربه، قتلا في القصف الاسرائيلي على البقاع. وأكد مصدر أمني في لبنان أن خلف كان مسؤولا في قوات الفجر الجناح المسلح للجماعة الإسلامية. وكانت الجماعة قد أطلقت في وقت سابق صواريخ على إسرائيل. وهذه هي المرة الأولى التي تؤكد فيها إسرائيل استهداف عضو في الجماعة الإسلامية في لبنان على الرغم من مقتل أعضاء في التنظيم في غارات استهدفت أعضاء من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في لبنان. وقالت مصادر أمنية في لبنان إن غارة إسرائيلية أدت إلى مقتل اثنين من مقاتلي حزب الله يوم الجمعة. وقتل أكثر من 250 من أعضاء حزب الله وما يربو على 70 مدنيا في ضربات إسرائيلية على لبنان منذ أكتوبر . وفي إسرائيل تسببت الصواريخ التي أطلقت من لبنان في مقتل نحو 12 من قوات الأمن و6 مدنيين. المصدر: رويترز
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.