ارتفعت أسعارالذهب إلى أعلى مستوياتها في أسبوع مع تزايد البيانات الاقتصادية الأميركية الضعيفة.
الخميس ٢٠ يونيو ٢٠٢٤
ارتفع السعر الفوري للذهب 0,3 بالمئة إلى 2333,62 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن سجَّل في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 12 حزيران. ولم يطرأ تغيُّر على العقود الأميركية الآجلة للذهب التي سجلت 2347,30 دولار. وقال تيم ووترر، كبير محلّلي الأسواق لدى "كيه.سي.إم تريد": "ما زلت ميّالاً لتحرّك سوق الذهب صعوداً في ضوء الوضع الذي نحن فيه على منحنى سعر الفائدة الذي يبلغ أعلى مستوياته حاليّاً". وأضاف: "يبدو أنّ هناك ارتياحاً في سوق الذهب حيال تعزيز المكاسب الأخيرة بدلاً من تسجيل ارتفاع في هذه المرحلة، على الأقل حتى نرى بعض الأدلة الأخرى على تدهور بيانات الاقتصاد الكلي الأميركية، ممّا قد يُغيّر توقعات أسعار الفائدة". أظهرت بيانات الأسبوع الماضي اعتدالاً في سوق العمل وضغوط الأسعار، أعقبتها بيانات مبيعات تجزئة ضعيفة يوم الثلاثاء، ممّا يشير إلى أنّ النشاط الاقتصادي ظل باهتا في الربع الثاني. ويتطلّع مجلس الاحتياطي الاتحادي إلى مزيد من العوامل التي تؤكد على أنّ التضخّم يهدأ، إذ يتّجه صانعو السياسات بحذر نحو ما يتوقع معظمهم أن يكون خفضاً أو خفضَين لسعر الفائدة بحلول نهاية العام الجاري. يُقلّل انخفاض أسعار الفائدة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يُدرّ عائداً. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 1,3 في المئة إلى 30,13 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0,2 في المئة إلى 982,05 دولار، وتقدم البلاديوم 0,4 في المئة إلى 908.28 دولار.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.