أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل عنصرا رئيسيا في وحدة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله في شرق لبنان.
الأحد ٠٧ يوليو ٢٠٢٤
كشف الجيش الجيش الإسرائيلي أنّ العنصرنفّذ العديد من الهجمات ضد الإسرائيليين. عرّف الجيش في بيان عضو حزب الله بأنه ميثم مصطفى العطار، مشيرا إلى أنه زار إيران عدة مرات “حيث اكتسب المعرفة وساعد في بناء قوة حزب الله وترسانته من الأسلحة الإيرانية”. وقالت وسائل إعلام رسمية لبنانية إن سيارة العطار ضُربت في هجوم بطائرة مسيرة في بلدة شعث شمالي مدينة بعلبك في شرق لبنان. وأكد حزب الله مقتل الرجل البالغ من العمر 33 عاما لكنه لم يحدد دوره في الحزب.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.