ظهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، علنا لأول مرة، منذ محاولة اغتياله التي تعرض لها قبل أيام خلال تجمع في بنسلفانيا.
الثلاثاء ١٦ يوليو ٢٠٢٤
وظهر دونالد ترامب في مؤتمر الحزب الجمهوري في مدينة ميلووكي، امس الاثنين، بينما وضعت ضمادة تغطي كامل أذنه اليمنى التي أصيبت برصاصة قبل أيام. وبدا ترامب متأثرا من الحادث الذي تعرض له، وظهر وكأنه ينازع الدموع في بعض اللحظات، وكان ظهوره "خافتا" على غير العادة، حيث اعتاد على بث "طاقته المشعة" التي طالما أظهرها في كل ظهور علني سابق له. ولاقى دخول ترامب تصفيقا حادّاً من الجمهور، بينما رفع قبضته في الهواء لتحيّتهم. وكان ترامب قد تعرض لمحاولة اغتيال حين أطلق مسلح النار عليه خلال تجمع انتخابي، السبت، في باتلر بولاية بنسلفانيا. واختار الحزب الجمهوري رسميا، الاثنين، دونالد ترامب، مرشحا للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل. وأصبح ترامب المرشح الرئاسي الجمهوري الرسمي بعد حصوله على أصوات عدد كاف من المندوبين في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.