تصاعدت حدّة التقاصف بين اليمن(الحوثيون) والجيش الاسرائيلي.
الأحد ٢١ يوليو ٢٠٢٤
قال الجيش الإسرائيلي إن الدفاعات الجوية الإسرائيلية اعترضت صاروخا سطح-سطح أطلق من اليمن يوم الأحد. وأضاف أن منظومة الدفاع الجوي الصاروخية (أرو-3) أسقطت الصاروخ قبل عبوره إلى داخل الأراضي الإسرائيلية. وقبل اعتراض الصاروخ، انطلقت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في مدينة إيلات بجنوب إسرائيل، مما دفع السكان إلى الفرار إلى الملاجئ. وقصفت مقاتلات إسرائيلية يوم السبت أهدافا عسكرية تابعة للحوثيين قرب ميناء الحديدة في اليمن، ردا على هجوم بطائرة مسيرة شنته الجماعة على تل أبيب. ذكرت قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثي اليمنية يوم السبت نقلا عن وزارة الصحة أن 80 شخصا على الأقل أصيبوا في الغارات التي نفذتها طائرات مقاتلة إسرائيلية على أهداف في منطقة ميناء الحديدة باليمن.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.