إستقبل رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي.
الثلاثاء ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٤
لمناسبة عيد الميلاد المجيد، توجه بري بالتهنئة الى اللبنانيين عامة والمسيحيين خاصة، وقال : "قبل ميلاده كان الزمن ليلا وبعده صار فجرا... والحياة حزنا وبعده صارت فرحا. من الإنجيل : "بشرى أن لا تخافوا فها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب"، وفي القران الكريم بسم الله الرحمن الرحيم : "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ".صدق الله العظيم . وأضاف رئيس المجلس :" عشية الميلاد المجيد مدعوون جميعا الى مقاربة كافة قضايانا المتصلة بكل مناح حياتنا وسلوكنا وعلاقاتنا الإنسانية والسياسية والإجتماعية بروحية ميلادية، تراحما ومحبة وتواضعا وتسامحا ومصالحة ومصارحة، فلا ميلاد من دون محبة وعطاء وتضحية وتواصلا لا ينقطع من أجل الإنسان ومن أجل لبنان ، حينها نستحق الميلاد ونعيشه رسالة وأملا وخلاصا ورجاء".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.