أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "لبنان يعيش لحظة مهمة مع انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وتكليف رئيس للحكومة".
الجمعة ١٧ يناير ٢٠٢٥
قال الرئيس ماكرون خلال جولته في منطقة الجميزة في وسط بيروت: "كنا هنا في الأوقات العصيبة وكنت هنا في عام 2020... لا أنسى إطلاقاً، وكان ظرفاً صعباً جداً". وأشار إلى أن "هناك مناخاً من الأمل، ولكلٍ مسؤوليته في استكمال المسار الإيجابي".
وفي سؤال عن دور فرنسا في مساعدة لبنان، أكد أن باريس ستساعده دائماً.
وعند وصوله صباحاً، قال ماكرون للصحافيين: "أنا سعيد لوجودي في لبنان الذي دخل مرحلة جديدة، وعبّرت عن امتناني وتقديري للرئيس ميقاتي وللمهمة التي قام بها مدى سنوات لخدمة الجميع في لبنان، خصوصاً خلال المرحلة الصعبة جدّاً بسبب الحرب الاخيرة".
أضاف: "وجّهت إلى دولة الرئيس رسالة تقدير، وسأجتمع بعد قليل بعضوي لجنة مراقبة وقف النار، كما سأجتمع بالرئيس عون ثم برئيس البرلمان".
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.
دخلت وساطات عدة على خط التهدئة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله.
يحتفل اللبنانيون بذكرى عيد التحرير ولا تزال أراضيهم محتلة وشريط المواجهة جنوبا في نكبة.
انتهت المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بفرز معطيات سياسية بارزة في بيروت والبقاع.
لوحظ أنّ العصبية الحزبية استعادت وهجها في انتخابات العاصمة والبقاع فجيشت مناصريها في المعركة.
سجلت السعودية انتصارات بالجملة في زيارة الرئيس دونالد ترامب الى الرياض في مقابل تسجيل خسارات لنتنياهو وايران.
لا تزال التسريبات الرسمية والصحافية تتوارد بشأن اجتماع الرئيس دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض.