كشفت تويوتا عن السيارة الصغيرة النموذجية FT-Me بلوح شمسي لشحن بطاريتها.
الأربعاء ٢٦ مارس ٢٠٢٥
أطلقت شركة تويوتا موتور أوروبا عن السيارة الصغيرة النموذجية FT-Me، والتي تأتي مزودة بلوح شمسي على السقف، يتيح لها شحن بطاريتها دون الحاجة إلى التوقف عند محطة شحن. يمكن لهذا المصدر الإضافي للطاقة أن يولد ما بين 20 إلى 30 كيلومترًا إضافيًا من المدى يوميًا، مما يقلل الحاجة إلى الشحن الخارجي حتى عند الاستخدام اليومي. إلى جانب ذلك، تتميز السيارة بخفة الوزن ونظام دفع عالي الكفاءة، مما يجعلها تستهلك طاقة أقل بثلاث مرات لكل كيلومتر مقارنةً بسيارة كهربائية ذات بطارية عالية السعة، وفقًا للشركة. تصميم مناسب للشباب ومساحات داخلية مرنة تم تصميم FT-Me لتكون مناسبة للأشخاص الحاصلين على رخصة قيادة للمبتدئين، مما يعني أنه في بعض البلدان يمكن لمن هم بعمر 14 عامًا قيادتها داخل المدينة. كما أن مقصورتها الداخلية قابلة للتعديل، حيث يمكن طي المقعد الأمامي لتوفير مساحة إضافية تتسع لكرسي متحرك. وتوفر النوافذ الكبيرة رؤية بانورامية بزاوية 360 درجة، ما يسمح للسائق بمراقبة محيطه أثناء القيادة. علاوة على ذلك، تدمج السيارة نظام اتصال ذكي، بحيث يمكن للسائق ربط هاتفه الذكي واستخدامه لفتح السيارة دون الحاجة إلى مفتاح مادي. تصميم مضغوط يحتل نصف مساحة موقف السيارة تعد FT-Me مثالية للاستخدام في المدن المزدحمة، إذ تستوعب شخصين فقط (السائق والراكب) ويبلغ طولها أقل من مترين ونصف. بفضل تصميمها الصغير، يمكنها شغل نصف مساحة موقف السيارة التقليدية، بل وحتى ثلث المساحة عند ركنها بشكل عمودي. من الناحية التصميمية، تتميز السيارة بهيكل هندسي مستوحى من خوذات الطيران النفاثة، مع طلاء بلونين (أسود وأبيض) يعزز من وضوحها على الطريق، حتى أثناء الليل. كما أن تصميمها الداخلي يركز على الاستفادة القصوى من المساحة، ما يوفر راحة وسهولة في الوصول إلى أدوات التحكم. تقول تويوتا موتور أوروبا إن السيارة تم تطويرها ضمن حلول التنقل التي أعدتها الشركة لدورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية في طوكيو 2021 وباريس 2024، بهدف تلبية احتياجات سكان المدن من خلال وسيلة نقل مدمجة، فعالة، وسهلة الوصول. حتى الآن، لا تزال سيارة FT-Me نموذجًا اختباريًا ولم تدخل مرحلة الإنتاج التجاري بعد.

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.