شنّت مسيّرة إسرائيلية، فجر اليوم الجمعة، غارة على شقة سكنية في حي دلاعة، بمدينة صيدا، استهدفت قياديّاً في حركة "حماس" الفلسطينية.
الجمعة ٠٤ أبريل ٢٠٢٥
أسفرت الغارة الاسرائيلية عن مقتل القيادي في "حماس" أحمد فرحات وابنه وابنته، خلال نومهم في منزلهم. أدّى الاستهداف الإسرائيلي إلى تدمير الطبقة الرابعة في المبنى السكنيّ المستهدَف، والمؤلف من 7 طبقات، وخلّف أضراراً جسيمة في الممتلكات العامة والسيارات المركونة بالمحيط. التفاصيل: في اغتيال هو الثاني بغضون أيام على الأراضي اللبنانية، استهدفت إسرائيل فجر اليوم قياديّاً في "حماس" يُدعى حسن فرحات، الملقّب بـ"أبو ياسر"، خلال تواجده داخل منزله. وقد أدّى هذا الاستهداف إلى مقتل ابنه حمزة وابنته أيضاً أثناء نومهما داخل الشقة المستهدَفة في حي دلاعة، بمدينة صيدا جنوبي لبنان. كما عُلم بأنّ زوج الابنة منتسب إلى "الجماعة الإسلامية" في لبنان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.