كشفت شركة رينو عن سيارة العرض الكهربائية الجديدة Filante Record 2025.
الأحد ٠٦ أبريل ٢٠٢٥
تتميز هذه السيارة بمقعد سائق على شكل أرجوحة مصنوع من قماش مشدود. تُعرض هذه السيارة النموذجية في معرض Retromobile للسيارات في باريس من 5 إلى 9 فبراير 2025، وتستلهم تصميمها من سيارات رينو التاريخية ذات المقعد الفردي والهيكل الضيق، مثل: 40 CV des Records (1925-1926) Nervasport des Records (1934) Etoile Filante (1956) تُعد هذه السيارة تحيةً حديثة لتلك النماذج، حيث تدمج بين ملامح التصميم الكلاسيكي والتكنولوجيا المستقبلية. تصميم داخلي مستلهم من الطيران والفضاء يهدف هذا النموذج الكهربائي إلى دراسة تقنيات التصميم الجديدة التي قد تستخدم في سيارات الإنتاج المستقبلية. يعكس التصميم الداخلي عالم الطيران والفضاء، إذ يشعر السائق وكأنه يجلس داخل أرجوحة، حيث تنحني قدماه وظهره إلى الداخل في قطعة من القماش المشدود تتأقلم مع شكل جسمه. يدعم المقعد شفرات رفيعة من ألياف الكربون المغلفة بالنسيج، على غرار ما تستخدمه صناعات الطيران. جميع عناصر التحكم مثل القيادة، والتسارع، والفرملة، تقع ضمن متناول اليد، وتُعرض المعلومات على شاشة رقمية رفيعة للغاية أمام السائق. 

في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.