إتصل شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، بالسفير السعودي وليد بخاري، لوضعه في أجواء ما يجري في أشرفية صحنايا وجوارها.
الخميس ٠١ مايو ٢٠٢٥
تشاور شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى مع السفير السعودي وليد بخاري في “عقد لقاء عاجل في دار طائفة الموحدين الدروز يضم بعض سفراء الدول المؤثرة في الواقع السوري، للدفع باتجاه اتخاذ الموقف المناسب، الذي يحقن الدماء ويوقف عمليات القتل والتنكيل، التي يتعرض لها المواطنون الآمنون في بيوتهم وقراهم، وذلك بعد التسجيلات المفبركة، وما أعقبها من مظاهر التكفير والتطرف. وأيضا لدعوة الحكومة السورية ودول القرار، للتدخل الفوري ووقف التدهور الأمني والتجاوزات والارتكابات المخيفة بحق الموحدين الدروز، التي حصلت وتحصل في القرى القريبة من دمشق وعلى مشارف السويداء، والخشية من انعكاسها على لبنان ومناطق اخرى، تنفيذاً لما تريده اسرائيل وما تخطط له منذ زمن”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.