خدمة Alexa+ من أمازون لم تظهر بعد بين الجمهور فما هي الاسباب؟
السبت ١٧ مايو ٢٠٢٥
نشرت وكالة رويترز تقريرًا يسلّط الضوء على الغموض المحيط بخدمة المساعد الصوتي الجديد Alexa+ المدعوم بالذكاء الاصطناعي من شركة أمازون، والذي كان من المفترض أن يكون إنجازًا تقنيًا كبيرًا. رغم إعلان أمازون أن مئات الآلاف لديهم الآن إمكانية الوصول إلى Alexa+ (بعضهم من الموظفين وعائلاتهم)، لم يجد صحفيو رويترز أي دليل علني على أن الخدمة تُستخدم فعلاً من قبل الجمهور. لم تظهر مراجعات أو تجارب موثقة على وسائل التواصل أو المنصات الإعلامية. فقط منشوران غير موثّقين على Reddit أشارا إلى تجربة الخدمة. محللون مثل "آفي جرينغارت" وصفوا ذلك بأنه يندرج ضمن نمط تعلن فيه الشركات عن منتجات "قيد الإطلاق" لكنها ليست جاهزة تمامًا، ويبدو أن عملية النشر أبطأ مما أعلنت عنه أمازون. مشكلات الخدمة الحالية بحسب مصادر مطلعة: بطء في الرد على الأسئلة. تقديم معلومات غير دقيقة أو ملفّقة. تكاليف تشغيل مرتفعة. ورغم أن الخدمة تهدف إلى إحياء Alexa لمنافسة ChatGPT ومنتجات Meta وOpenAI، إلا أن هناك مؤشرات على ضعف تسويقها وتأخر تفاعل المستخدمين معها. حتى الآن، أمازون لم تسمح للمستخدمين أو الصحفيين بتجربتها بحرية، خلافًا لما فعلته في منتجاتها السابقة مثل Echo وFire Phone. ميزات Alexa+ الموعودة: التعامل مع أوامر متعددة في وقت واحد. تنفيذ مهام دون تدخل مباشر من المستخدم. تقديم توصيات تسوق وتجميع أخبار شخصية. حفظ التفضيلات الغذائية وطلب الطعام. لكن دون تفاعل حقيقي أو مراجعات من المستخدمين، تبقى هذه الميزات مجرد وعود. أحد الأساتذة في التسويق وصف التأخير بأنه يضر بالتشويق للمنتج، ما قد يدل على وجود "قلق داخل أمازون" من أداء الخدمة. أمازون أطلقت Alexa+ رسميًا، لكن الأدلة على استخدامه الفعلي نادرة، مما يثير التساؤلات حول جاهزية الخدمة ومستقبلها في سوق الذكاء الاصطناعي الصوتي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.