استهدفت غارة عنيفة المبنى المهدد في بلدة تول جنوبي لبنان بعد زعم الجيش الاسرائيلي بأنه منشأة تابعة لحزب الله.
الخميس ٢٢ مايو ٢٠٢٥
هدد الجيش الاسرائيلي سكان مبنى في بلدة تول الجنوبية بضرورة الاخلاء فورا والابتعاد لمسافة 500 متر وفق الخارطة. وأكد الجيش الإسرائيلي، في بيان، مساء اليوم الخميس، أننا “استهدفنا موقعًا عسكريًا تابعًا لحزب الله يحتوي على منصات إطلاق صواريخ وأسلحة جنوبي لبنان”. وتحلق مسيرات إسرائيلية بشكل مكثف فوق البلدة التي ورد ذكرها في بيان وزارة الداخلية بشأن تقسيم الدوائر الانتخابية، حيثُ أُعلن عن تخصيص مركز اقتراع فيها للانتخابات المقرّرة يوم السبت المقبل. وحذر المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي أدرعي المتواجدين في قرية تول في جنوب لبنان وتحديدًا لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخارطة والمباني القريبة منه. وقال أدرعي في منشور عبر "إكس": "تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم, أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر وفق ما يُعرض في الخارطة". ويسمع إطلاق نار كثيف في بلدة تول للاخلاء بعد التهديد الاسرائيلي باستهداف مبنى.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.