دعا نجم هوليوود كلينت إيستوود زملاءه في صناعة السينما إلى ابتكار أفكار جديدة.
الثلاثاء ٠٣ يونيو ٢٠٢٥
يقترب إيستوود من عيد ميلاده الـ95 هذا الأسبوع، مشيرًا في مقابلة صحفية إلى أن صناعة الأفلام أصبحت مليئة بإعادة الإنتاج والسلاسل التجارية. وقال إيستوود، الحائز على جائزة الأوسكار، لصحيفة كوريير النمساوية إنه يخطط للاستمرار في العمل، مضيفًا أنه لا يزال في حالة بدنية جيدة، ويأمل ألا يقلق أحد عليه في هذا الشأن "لفترة طويلة قادمة". ذكر التقرير أن فيلم إيستوود الأخير، الدراما القانونية "Juror #2"، صدر في الولايات المتحدة العام الماضي، وأفادت الصحيفة بأنه يعمل حاليًا في مرحلة ما قبل الإنتاج لفيلم آخر. وعند سؤاله عن رأيه في حال صناعة السينما اليوم، قال نجم أفلام مثل "الطيب والشرس والقبيح" و"ديرتي هاري"، ومخرج أفلام عديدة منها "غير مُغفَر" و"طفلة المليون دولار":أشتاق للأيام الخوالي عندما كان كُتّاب السيناريو يكتبون أفلامًا مثل كازابلانكا في أكواخ صغيرة داخل استوديوهات التصوير. عندما كان لدى الجميع أفكار جديدة." وأضاف:نحن نعيش في عصر إعادة الإنتاج والسلاسل. لقد أخرجت أجزاءً تكميلية ثلاث مرات، لكنني لم أعد مهتمًا بذلك منذ زمن. فلسفتي هي: افعل شيئًا جديدًا أو ابقَ في المنزل." وعن سر طاقته في هذا العمر، قال إيستوود:لا يوجد سبب يمنع الرجل من أن يصبح أفضل مع التقدم في السن. لدي خبرة أكبر بكثير اليوم. صحيح أن هناك مخرجين يفقدون لمستهم في سن معينة، لكنني لست واحدًا منهم." كما تطرق إيستوود إلى فيلمه الشهير "Where Eagles Dare" حيث تجرؤ النسور، الذي صُوّر في النمسا أواخر الستينيات مع الممثل الويلزي ريتشارد بورتون، قائلاً إن سر نجاحه كمخرج وممثل كان دائمًا في تجربة أشياء جديدة. واختتم بقوله:"عندما كنت ممثلًا، كنت لا أزال مرتبطًا بعقد مع استوديو، داخل النظام القديم، ولذلك كنت مجبرًا على تعلم شيء جديد كل عام. وهذا هو السبب في أنني سأواصل العمل ما دمت أستطيع تعلم شيء جديد، أو إلى أن أصبح خرفًا تمامًا."
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.