أكد وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني أن لا قرار بإعادة إغلاق مطار بيروت إلا في حال حدوث أمر غير متوقع.
السبت ١٤ يونيو ٢٠٢٥
جال وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني في مطار بيروت ، للإطلاع على سير الأمور بعد قرار إعادة فتح الاجواء في لبنان. وقال : "مَنّي فالل قبل حلحلة الأمور... باقي هون". وكان قد طمأن خلال الجولة أنّ الوضع في لبنان آمن و"الصيفية هنا جميلة جداً". وشهد المطار زحمة وفوضى بعد استئناف الرحلات، ما أدى الى حصول استياء عارم من قبل المسافرين، خصوصاً في ظلّ الضّغط على الخطوط وخدمة الـ"أونلاين". من جهتها، أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية، في بيان، “عطفاً على إعادة فتح الأجواء اللبنانية أمام الملاحة الجوية، استئناف تشغيل جميع رحلاتها المغادرة من بيروت والمجدولة بعد الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم السبت 14 حزيران 2025، والتي ستعود بعد الساعة الثانية من بعد ظهر يوم السبت”. وقالت الشركة: “يرجى من المسافرين الكرام أخذ العلم. وسنزودكم تباعاً بجدول الرحلات المعدل لبعض الرحلات التي جرى إلغاؤها وبجدول إعادة الطائرات الى بيروت. شكرًا لتعاونكم”. وأضافت: “لمزيد من المعلومات يرجى مراجعة مركز الإتصالات MEA Call Center على الارقام التالية: – الخط الارضي: 01-629999 – الخطين الساخنين: 1320 و1330 من أي هاتف أرضي أو خلوي دون أية كلفة إضافية – الخطوط الخلوية: 81-477905 / 81-477906 / 81-477907 / 81-477908 أو عبر البريد الالكتروني http://callcenter@mea.com.lb أو موقع الشركة http://www.mea.com.lb”.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.