جال البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي على بلدات الشريط الحدودي.
الأحد ١٠ أغسطس ٢٠٢٥
جال البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي على بلدات الشريط الحدودي، وكانت محطته الاولى في بلدة دبل في قضاء بنت جبيل، حيث استُقبل بالزغاريد ونثر الورد. وزار بعدها ابرشية صور المارونية في دبل، وصرح قائلا: "لا للحرب ونعم للسلام"، مشيرًا إلى أن "مسؤولية السلام تقع على عاتق المواطنين كما تقع على عاتق المسؤولين". وقال الراعي من القوزح إنّ 72 شخصاً فقط بقوا في البلدة، على أمل أن تعود هذه البلدة إلى سابق عهدها لأن عليها أن تعيش وتقاوم دائماً لتحافظ على ترائها وأرضها ووجودها. وزار الراعي ابرشية صور المارونية في دبل، وصرح قائلا: "لا للحرب ونعم للسلام"، مشيرًا إلى أن "مسؤولية السلام تقع على عاتق المواطنين كما تقع على عاتق المسؤولين".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.