استهل رئيس الحكومة نواف سلام جولته في طرابلس من معرض رشيد كرامي الدولي.
الإثنين ١٨ أغسطس ٢٠٢٥
أكدّ رئيس الحكومة نواف سلام من معرض رشيد كرامي الدولي في طرابلس أن هذا المعلم الوطني لم يُبنَ ليبقى صرحًا صامتًا بل ليكون مساحة حية للنشاط الاقتصادي والثقاقي والإجتماعية ورافعة حقيقية للتنمية. وشدد على أن "حكومتنا وضعت طرابلس في صلب اهتماماتها وعازمون على فتح مسار جديد، وزمن الفعل قد بدأ." وقال سلام: " مشروعنا يقوم على 4 ركائز: 1 ـ إحياء معرض رشيد كرامي الدولي، 2 ـ تشغيل مطار رينيه معوّض ليكون رافعة إقتصادية، 3 ـ تطوير المرفأ، 4 ـ تفعيل المنطقة الاقتصادية الخاصة." وأكد "ان قرار حصر السلاح في يد الدولة قد اتخذ"، واضاف:" من دون ذلك لا أمن ولا استقرار ومن دون أمن واستقرار لا استثمار يأتي ولا اقتصاد ينمو".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.