استخلص جورج كلوني الخبرات من حياته الخاصة لتجسيد دور نجم كبير في هوليوود في فيلمه الجديد "جاي كيلي".
السبت ١١ أكتوبر ٢٠٢٥
يجسد كلوني الحائز على جائزة الأوسكار مرتين ، في الفيلم الدرامي الكوميدي دور نجم عالمي اسمه جاي كيلي بعدما تقدم به العمر، ويجمع العمل بين الفكاهة والتأمل في ثمن الشهرة والنجومية. وقال كلوني (64 عاما) في أثناء حضوره العرض الأول للفيلم في مهرجان لندن السينمائي أمس الجمعة "هناك بالتأكيد عناصر تتعلق بالتجارب التي مررت بها، لكن ليس لدي الكثير لأشعر بالندم عليه وهو ما أحمد الله عليه". وأضاف "إنها تجربة شخصية، لكنني لست تعيسا مثل ذلك الرجل. لدي عائلة أحبها وطفلان أعتقد أنهما ما زالا يحباني. إنهما في الثامنة من العمر". الفيلم من إخراج نواه باومباك الذي شارك في كتابة السيناريو مع الممثلة إميلي مورتيمر، وتدور أحداثه حول جاي كيلي الذي يتأمل في ماضيه وحاضره خلال سفره إلى أوروبا مع مساعديه. وببطء خلال الرحلة تتفكك المجموعة التي تضم وكيلته الإعلامية ليز، وتؤدي دورها لورا ديرن، وخبيرة الشعر والتجميل كاندي وتقوم بدورها مورتيمر. لكن رون مدير أعمال كيلي المخلص، ويجسد دوره آدم ساندلر، يظل معه ويتمعن في حياته الخاصة. وقال ساندلر "عندما يصنع أحدهم فيلما، يظل لكثير من الوقت بعيدا عن عائلته. حاولت دائما أن أجعل العائلة حولي قدر الإمكان... ومثل أي شخص يعمل لكسب لقمة العيش، فإنك تفوت بعض الأمور التي تتمنى ألا تفوتك. إنه التعامل مع هذا الألم وإيجاد أفضل توازن". وقال باومباك إنه أراد إنتاج فيلم عن ممثل يمر بأزمة. وأضاف "أعتقد أنها طريقة لسرد قصة عنا جميعا بشكل ما... ممثل يمثلنا جميعا بشكل ما ويحاول اكتشاف الفجوة بين الطريقة التي نقدم بها أنفسنا للعالم وبين ما قد نكون عليه بالفعل، وكيف نتقدم في العمر وكيفيه التعامل مع ذلك أيضا". وتشمل قائمة أفلام باومباك (ماريج ستوري) "قصة زواج" و(وايت نويز) "ضوضاء بيضاء" وشارك في كتابة الفيلم الناجح (باربي) مع زوجته جريتا جيرويج. وسيُعرض فيلم جاي كيلي في عدد محدود من دور العرض في نوفمبر تشرين الثاني قبل أن يتاح على منصة نتفليكس في الخامس من ديسمبر كانون الأول. المصدر: رويترز
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.