تأهلت السعودية إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 بعدما تعادلت سلبيا مع العراق في استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
الأربعاء ١٥ أكتوبر ٢٠٢٥
جاء التعادل السعودي العراقي في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية في الملحق الآسيوي. ورفع كل من منتخبي السعودية والعراق رصيده إلى أربع نقاط، وتصدرت السعودية المجموعة عبر تفوقها بفارق الأهداف المسجلة لتتأهل إلى النهائيات للمرة السابعة في تاريخها. وتدين السعودية بفضل كبير للحارس نواف العقيدي الذي تألق في التصدي لكرة خطيرة سددها حسن عبد الكريم في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني. وقال إيرفي رينار مدرب السعودية عقب المباراة التي شهدت حضور أكثر من 60 ألف متفرج "كنت أتوقع حضورا جماهيريا كبيرا، لكن الأجواء كانت رائعة، والجماهير دفعت اللاعبين. ورغم أن سالم (الدوسري) نال جائزة رجل المباراة، أعتقد أن الجماهير كانت أفضل ما في المباراة". وأضاف "لم يكن الأمر يبدو سهلا قبل بضعة أشهر، لكننا فعلناها وهذا هو الأهم". ويلتقي العراق مع الإمارات، صاحبة المركز الثاني في المجموعة الأولى، ذهابا وإيابا يومي 13 و18 تشرين الثاني المقبل، لتحديد المنتخب الذي سيمثل آسيا في الملحق العالمي المقرر في آذار، من أجل فرصة أخيرة لبلوغ كأس العالم التي تأهل إليها العراق مرة واحدة سابقة في عام 1986. وكانت الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية بالملحق الآسيوي شهدت يوم الأربعاء فوز السعودية 3-2 على إندونيسيا، بينما شهدت الجولة الثانية يوم السبت فوز العراق، الذي يدربه جراهام أرنولد، 1-صفر على إندونيسيا. وتفوق المنتخب السعودي في الاستحواذ والضغط الهجومي في أغلب فترات المباراة، لكنه أخفق في هز الشباك في ظل افتقاد الدقة الكافية في اللمسات الأخيرة وكذلك تألق الحارس العراقي جلال حسن الذي أحبط أكثر من فرصة هدف محقق. وبدأت المباراة بإيقاع سريع ونجح المنتخب السعودي سريعا في فرض تفوقه في الاستحواذ والضغط الهجومي لكن دون خطورة على المرمى العراقي في الدقائق الأولى. واقتصرت الفرص خلال أول ربع ساعة من المباراة على تسديدتين من سالم الدوسري وصالح أبو الشامات لاعبي السعودية، لكن الكرة مرت فوق العارضة في المرتين. وواصلت السعودية تفوقها في الاستحواذ والضغط الهجومي لكنها واجهت صعوبة في تهديد المرمى في ظل تكثيف العراق تركيزه على التأمين الدفاعي. المصدر رويترز
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.