يوقع الرئيس الاميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي لتعزيز تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
الثلاثاء ١٢ فبراير ٢٠١٩
يوقع الرئيس الاميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي لتعزيز تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
ويتضمن الأمر طلبا من الوكالات الاتحادية تخصيص مزيد من الموارد والاستثمارات للبحث والتدريب في تكنولوجيا الذكاء الصناعي، وتطوير الحصول على البيانات الاتحادية والنماذج المطلوبة لهذه الأبحاث، وإعداد الموظفين للتكيّف مع عصر الذكاء الصناعي.
ولم تتحدد مخصصات مالية لهذه المبادرة التي دعت فقط الى تحسين مستوى التقارير وعملية مراقبة الإنفاق الخاص بأبحاث وجهود تطوير تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
وتضمن المبادر سبل تفوق الولايات المتحدة الأميركية في أبحاث وتطوير الذكاء الصناعي والمجالات المرتبطة به مثل الصناعات المتقدمة والحوسبة الكميّة.
وكان الرئيس ترامب دعا في خطاب حالة الاتحاد الأسبوع الماضي الى العمل مع المشرعين لضخ استثمارات جديدة ومهمة في البنية التحتية، بما في ذلك الاستثمار في الصناعات المستقبلية، ووصف ذلك بأنّ "ضرورة".
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.