وعد الاميركيون والبريطانيون بتقديم الدعم المتواصل للجيش اللبناني خصوصا في حمايته الحدود البرية.
الخميس ٢١ مارس ٢٠١٩
وعد الاميركيون والبريطانيون بتقديم الدعم المتواصل للجيش اللبناني خصوصا في حمايته الحدود البرية.
التقى السفير البريطاني كريس رامبلنغ والسفيرة الأميركية إليزابيث ريتشارد قائد الجيش العماد جوزاف عون لمناقشة مشروع حماية الحدود البرية، في إطار لجنة الإشراف العليا على برنامج المساعدات لحماية الحدود البرية.
وقال السفير رامبلنغ بعد اللقاء: "كان من دواعي سروري ان التقي اليوم قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون مع السفيرة الأميركية لمناقشة التقدم الحاصل في مشروع حماية الحدود البرية. أصبح المشروع الآن في سنته الثامنة، وللجيش اللبناني كل الحق ان يفتخر بإنجازاته في ضبط وتأمين الحدود السورية-اللبنانية. وبسبب هذا التقدم تمكنا من تعديل نصائح السفر البريطانية للبنان في كانون الأول الماضي لتشمل مناطق جديدة".
أضاف: "أكدت مجددا لقائد الجيش دعم المملكة المتحدة الثابت للبنان من خلال المشاريع الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والإنسانية المستمرة، بالإضافة إلى تقديم المزيد من الدعم للجيش اللبناني وباقي الأجهزة الأمنية. ويبقى الجيش اللبناني المدافع الشرعي والوحيد عن لبنان".
وختم: "نبقى شركاء فخورين للجيش اللبناني، ونتطلع إلى تعزيز علاقاتنا العسكرية والأمنية بشكل أكبر".
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.