أعلنت أمازون عن زيادة فاقت التوقعات في أرباحها للربع الأول من العام بدعم واسع من خدمات الحوسبة السحابية والاعلانات.
الخميس ٢٥ أبريل ٢٠١٩
أعلنت أمازون عن زيادة فاقت التوقعات في أرباحها للربع الأول من العام بدعم واسع من خدمات الحوسبة السحابية والاعلانات.
ارتفاع الطلب على هذه الخدمات رفع من مداخيلها، ما دفع أسهمها للصعود بنسبة ١٪ في التعاملات اللاحقة على الإغلاق في بورصة وول ستريت.
وتضاعفت أرباح أمازون للربع الأول من السنة، بهامش واسع، فوصلت الى ٣،٥٦مليار دولارأو٧،٠٩ دولار للسهم، بينما توقع محللون ٤،٧٢دولار للسهم.
وتوقعت أمازون أن ترتفع إيرادات التشغيل للربع الثاني الى ٣،٦مليار دولار في حين توقع محللون ٤،٢مليار دولار.
وزادت إيرادات الشركة من خدمات البيع بنسبة٢٠٪ الى ١١،١مليار دولار في الربع الأول، وقفزت الإعلانات والمبيعات الأخرى ٣٤٪الى٢،٧مليار دولار.
وتوقعت الشركة أنّ صافي المبيعات في الربع الثاني سيتراوح بين ٥٩،٥مليار دولار و٦٣،٥مليار دولار، مقارنة مع متوسط توقعات المحللين البالغ ٦٢،٣٧مليار دولار.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.