لا تزال تغريدة المغنية اللبنانية إليسا عن نيتها الاعتزال تثير عاصفة من الردود على مواقع التواصل الاجتماعي. وتباينت التعليقات بين من لم يصدّق الخبر ومن يدعوها للعدول عن قرارها ومن يتمنى لها التوفيق بعيدا من الفن.
الأحد ١٨ أغسطس ٢٠١٩
لا تزال تغريدة المغنية اللبنانية إليسا عن نيتها الاعتزال تثير عاصفة من الردود على مواقع التواصل الاجتماعي. وتباينت التعليقات بين من لم يصدّق الخبر ومن يدعوها للعدول عن قرارها ومن يتمنى لها التوفيق بعيدا من الفن.
وكتبت إليسا على حسابها باللغة الإنجليزية إنّها تجهّز ألبومها الجديد الذي سيكون "آخر ألبوم" تصدره في مشوارها الفني.
وكان ألبومها السابق بعنوان" الى كل اللي بيحبوني" والذي أصدرته بعد أزمة صحية تعرضت لها.
وعزت إليسا قرارها في الاعتزال الى تردي الوضع في المجال الفني الذي شبهته بالمافيا ، معلنة أنّها لا تستطيع إنتاج مزيد من الأعمال في مثل هذه الأجواء.
وانهالت التعليقات على تغريدتها من متابعي إليسا الذين يبلغ عددهم ١٣ مليونابينهم فنانون واعلاميون.
المذيع التلفزيوني المصري عمرو أديب ردّ تغريدة إليسا بالقول:" أنت لا تملكين نفسك أنتي ملك لنا جميعا من المحيط للخليج...لا تضيعي أيامك الذهبية في الغضب بل استمتعي بنجاحك ومحبة الملايين لك".
وكتبت المغنية الكويتية شمس:" أنتي أهم فنانة في العالم العربي ويكذب من يقول غير كدا ".
نبذة
اسم إليسا الأصلي اليسار خوري. تبلغ من العمر ٤٦عاما.
تعرضت سابقا لمرض سرطان الثدي وتعافت منه.
تراكمت شهرتها الفنية على مدى عشرين عاما.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.