ذكرت شركة مانباور للتوظيف أنّ المخاوف من أنّ الروبوتات ستسرق وظائف الناس لا أساس لها من الصحة.
الإثنين ٢١ يناير ٢٠١٩
ذكرت شركة مانباور للتوظيف أنّ المخاوف من أنّ الروبوتات ستسرق وظائف الناس لا أساس لها من الصحة.
هذا التطمين تزامن مع تزايد الحديث عن أنّ عددا من الشركات التي تخطط لزيادة القوى العاملة أو الحفاظ عليها نتيجة التشغيل الآلي.
واستطلع تقرير آراء ١٩ألف شركة في ٤٤دولة وخلص الى أنّ ٦٩٪من الشركات تعتزم الحفاظ على حجم قوتها العاملة، بينما أرادت ١٨٪من الشركات تعيين المزيد من الأشخاص نتيجة التشغيل الآلي في أعلى نتيجة في ثلاث سنوات.
وذكرت ٩٪ من الشركات أنّ التشغيل الآلي سيؤدي بشكل مباشر الى خسارة وظائف بينما قالت ٤٪من الشركات أنّها لا تعرف بعد ما التأثير الذي سيحدثه ذلك.
قال جوناس برايسينج رئيس مجلس إدارة مجموعة مانباور:"المزيد والمزيد من الروبوتات تنضم للقوى العاملة لكن كذلك البشر".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.