كشف غوغل أنّه أنفق مبلغا قياسيا بلغ ٢١،٢مليون دولار لكسب تأييد الحكومة الاميركية.
الخميس ٢٤ يناير ٢٠١٩
كشف غوغل أنّه أنفق مبلغا قياسيا بلغ ٢١،٢مليون دولار لكسب تأييد الحكومة الاميركية.
وتجاوز غوغل رقمه القياسي السابق البالغ ١٨،٢٢ مليون دولار في العام ٢٠١٢.
وأنفق غوغل ١٨،٠٤ مليون دولار العام ٢٠١٧ للتأثير على الحكومة الاميركية.
وكشفت شركة فيسبوك في مذكرة للكونغرس أنّها أنفقت ١٢،٦٢مليون دولار العام ٢٠١٨ على كسب تأييد الحكومة، وارتفع هذا المبلغ عن ١١،٥١مليون دولار أنفقتها قبل عام.
وتدرس السلطات الاميركية قواعد جديدة للخصوصية ومنع الاحتكار للحدّ من نفوذ شركات الانترنت الكبرى مثل غوغل وفيسبوك وأمازون.
وأنفقت مايكروسوفت ٩،٥٢مليون دولار العام ٢٠١٨، كما أنفقت أبل ٦،٦٢ مليون دولار للتأثير على الحكومة.
وتعتبر غوغل من أكبر الشركات التي تنفق في محاولات التأثير في واشنطن الى جانب شركات الكابلات ومقاولي الدفاع وشركات الرعاية الصحية.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.