يوقع الرئيس الاميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي لتعزيز تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
الثلاثاء ١٢ فبراير ٢٠١٩
يوقع الرئيس الاميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي لتعزيز تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
ويتضمن الأمر طلبا من الوكالات الاتحادية تخصيص مزيد من الموارد والاستثمارات للبحث والتدريب في تكنولوجيا الذكاء الصناعي، وتطوير الحصول على البيانات الاتحادية والنماذج المطلوبة لهذه الأبحاث، وإعداد الموظفين للتكيّف مع عصر الذكاء الصناعي.
ولم تتحدد مخصصات مالية لهذه المبادرة التي دعت فقط الى تحسين مستوى التقارير وعملية مراقبة الإنفاق الخاص بأبحاث وجهود تطوير تكنولوجيا الذكاء الصناعي.
وتضمن المبادر سبل تفوق الولايات المتحدة الأميركية في أبحاث وتطوير الذكاء الصناعي والمجالات المرتبطة به مثل الصناعات المتقدمة والحوسبة الكميّة.
وكان الرئيس ترامب دعا في خطاب حالة الاتحاد الأسبوع الماضي الى العمل مع المشرعين لضخ استثمارات جديدة ومهمة في البنية التحتية، بما في ذلك الاستثمار في الصناعات المستقبلية، ووصف ذلك بأنّ "ضرورة".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.