يتنافس الملياردريان ريتشارد برانسون وإيلون ماسك في الفضاء لأهداف سياحية-تجارية.
الأحد ٢٤ فبراير ٢٠١٩
يتنافس الملياردريان ريتشارد برانسون وإيلون ماسك في الفضاء لأهداف سياحية-تجارية.
استطاعت شركة برانسون التابعة لشركة فيرجن جالاكتيك من نقل راكب للمرة الأولى الى الفضاء في رحلة تجريبية تمهّد للرحلات السياحية الى الفضاء الرحب.
وانضمت بث موسيز كبيرة معلمي رواد الفضاء الى الرحلة على متن "سبيس شيب تو في إس إس يونيتي" لتقييمها، انطلاقا من التجربة الماضية في ديسمبر كانون الأول التي وصلت فيها المركبة الى ارتفاع ٢٧٠ألف قدم ، لتصبح أول رحلة طيران تجارية أميركية مأهولة تتجاوز الغلاف الجوي منذ إنهاء برنامج مكوك الفضاء الاميركي العام ٢٠١١.
التجربة الجديدة ارتفعت الى مستوى ٢٩٠ألف قدم فوق الأرض.
ويتسابق برانسون مع شركات أخرى لتسيير رحلات سياحية للفضاء منها بلو أوريجن التابعة لشركة أمازون وسبيس إكس التي أسسها رجل الاعمال إيلون ماسك.
وكانت الناسا منحت شركة سبيس إكس فرصة قيام مركبة لها في أول رحلة تجريبية غير مأهولة لمحطة الفضاء الدولية.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.