نجحت رحلة شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك في رحلتها في اطار جهود الناسا لاستئناف الرحلات المأهولة للفضاء.
السبت ٠٩ مارس ٢٠١٩
نجحت رحلة شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك في رحلتها في اطار جهود الناسا لاستئناف الرحلات المأهولة للفضاء.
فبعد مهمة استغرقت ستة أيام في المحطة الفضائية، انفصلت الكبسولة كرو دراجون عن المحطة، وعادت الى الأرض بسرعة تفوق سرعة الصوت وهبطت في المحيط الأطلسي قبالة ساحل فلوريدا.
وكان صاروخ تابع لسبيس إكس أطلق كبسولة كرو دراجوم التي يصل طولها الى ٤،٩متر، من مركز كنيدي للفضاء في فلوريدا السبت الماضي.
وقال بنجامين ريد مدير المهمة:" تمّ كل شيء بشكل نموذجي في الوقت المحدد بالطريقة نفسها التي توقعناها".
ونقلت الكبسولة إمدادات ومعدات تزن حوالى ١٨١كيلوغراما منها دمية في هيئة رائد فضاء أطلق عليها اسم ريبلي ترتدي بزة فضائية ومزوّدة بمجسات حول الرأس والرقبة والعمود الفقري لا ختبار تأثير الرحلة على الانسان، كمقدمة تمهيدية للرحلة المأهولة.
واستقبل طاقم المحطة الفضائية المكوّن من ثلاثة أفراد، الكبسولة صباح الاحد الماضي، ودخلت اليها رائدة الفضاء الاميركية آن مكلين ورائد الفضاء الكندي ديفيد سانت-جاك لاجراء اختبارات.
وكانت الناسا منحت شركتي سبيس إكس وبوينغ عقدا بقيمة ٦،٨مليار دولار لصنع أنظمة صواريخ وكبسولات قادرة على المنافسة ونقل رواد فضاء من الأراضي الاميركية للمرة الاولى منذ إحالة برنامج المكوك الاميركي للتقاعد العام ٢٠١١ وفق ما ذكرته وكالة رويترز.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.