تواجه فيسبوك مشكلة في مكافحة خطاب الكراهية بسبب تعدد اللغات الجديدة المنتشرة حاليا علي مواقع التواصل الاجتماعي.
الأربعاء ٢٤ أبريل ٢٠١٩
تواجه فيسبوك مشكلة في مكافحة خطاب الكراهية بسبب تعدد اللغات الجديدة المنتشرة حاليا علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وتتيح فيسبوك لمستخدمي خدماتها البالغ عددهم ٢،٣مليار مستخدم خصائص مثل القوائم والتنبيهات بلغات يبلغ عددها ١١١لغة مختلفة.
وتوصلت رويترز الى وجود ٣١لغة أخرى شائعة الاستخدام على فيسبوك التي لا تدعمها الشركة رسميا.
واكتشفت رويترز أنّ القواعد التفصيلية المعروفة بمسمى "معايير المجتمع" التي تحظر على المستخدمين نشر مواد مسيئة كخطاب الكراهية وتمجيد العنف، مترجمة الى ٤١لغة فقط من بين ١١١ لغة مدعومة.
ويتكلم العاملون في فيسبوك في مجال مراقبة المحتوى البالغ عددهم ١٥ألفا، حوالى ٥٠لغة،لكنّ الشركة أعلنت أنّها تستعين بمترجمين محترفين كلما اقتضى الامر.
وتغطي الأدوات الآلية للتعرف على خطاب الكراهية حوالى ٣٠لغة.
ويعقّد هذا العجز في اللغات المعركة التي تخوضها فيسبوك للحد من المحتوى المؤذي للشركة وللمستخدمين معا.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.