أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
الجمعة ٢٤ مايو ٢٠١٩
أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
وتخطت هذه الحملة ما تحمله بنود مشروع الموازنة التي أقرتها الحكومة حتى الآن من أثقال على المجتمع اللبناني، لتركّز على الورقة الإصلاحية التي طرحها باسيل في الجلسة الثانية عشرة لمجلس الوزراء.
لا شك أنّ هذه الحملة المنظمة، نجحت في تصوير التيار بأنّه يريد الإصلاح من دون غيره من المكوّنات السياسية في الحكومة، خصوصا تيار المستقبل والقوات اللبنانية وضمنا حركة أمل والحزب التقدمي الاشتراكي... فهل اقتصر هذا النجاح على "العونيين" فقط بإعادة شدّ عصبهم، أم أنّه شمل شريحة واسعة من اللبنانيين خصوصا الفئة المستقلة؟
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.