يواصل المغني خوليو إجليسياس البالغ من العمر ٧٥عاما مشواره الفني الممتد الى ٥٠عاما.
الخميس ٠٦ يونيو ٢٠١٩
يواصل المغني خوليو إجليسياس البالغ من العمر ٧٥عاما مشواره الفني الممتد الى ٥٠عاما.
بالمناسبة بدأ جوليو جولته الاوروبية من أنتويرب في بلجيكا بتسلم جائزة جرامي لإنجاز العمر،وسيجول في نهاية الصيف في الولايات المتحدة الاميركية.
حاز جوليو على جوائز عالمية عدة،وتربع على عرش الاغنية في الثمانينات فكان الأفضل مبيعا بني فناني اللاتينية، برصيد تجاوز ٣٠٠مليون أسطوانة صدرت بأربع عشرة لغة.
قال اجليسياس مؤخرا:" في عمر ٧٥عاما لا استطيع بالطبع لعب كرة القدم.لا استطيع الركض، لكني في حالة ممتازة".
وأضاف: "ما يزال لدي الشغف في قلبي. إذا لم أغن لا ينبض قلبي بقوة...خمسون عاما على الدرب، أقدّم فني من الصين الى فنلندا، انها معجزة...
الإحساس كما هو، تغمض عينيك وتقف على المسرح وتستمد الدفء من الناس".
وختم بالقول:" أنا فنان أدين بالامتنان للجمهور ١٠٠٠٪. سأظل ملك الناس حتى أموت".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.