بدأت شركة كونفرس الاهتمام بالبيئة فأعلنت إطلاق مجموعة جديدة من الأحذية المستدامة المصنوعة من جينز مُهمل.
الثلاثاء ٠٢ يوليو ٢٠١٩
بدأت شركة كونفرس الاهتمام بالبيئة فأعلنت إطلاق مجموعة جديدة من الأحذية المستدامة المصنوعة من جينز مُهمل.
من أجل إنشاء النموذج الجديد، بدأ فريق التصميم بدعوة موظفي كونفرس الي إحضار ملابس قديمة وخياطتها في أحذية جديدة.
وفي كل حالة، نجح تنفيذ الحذاء من الناحية الوظيفية والجمالية بسبب بنية كونفرس الأصلية التي تتكوّن من قاعدة من المطاط وجزء من القماش.
ويمكن لهذا القماش أن يكون من أيّ نوع أو مصدر.
منذ حوالى عامين، بدأ فريق التصميم بالتفكير لإنتاج هذه الفكرة، وكان بحاجة الي كمية كبيرة من نوع واحد من القماش، لا يزال عصريا.
اتفقت كونفرس مع شركة "بيوند ريترو" التي تفرز الجينز المستخدَم لتنظفه وتسلّمه الي المصنع مباشرة.
سيُصنع نموذج كونفرس بثلاثة ألوان، وسيكلّف تسعين دولارا.
وهذه الخطوة ليست الخطوة الأولى والأخيرة لإنتاج أحذية مستدامة، فصممت كونفرس أيضا، حذاء مصنوعا من بلاستيك أعيدَ تدويره، وآخر من القطن الموجود في المصنع.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.