كشفت وزارة البيئة الإسبانية عن أنّ عدد حيوانات الوشق الأيبيرية في البرتغال وإسبانيا ارتفع إلى أكثر من 1000 في العام الماضي.
السبت ٢٩ مايو ٢٠٢١
كشفت وزارة البيئة الإسبانية عن أنّ عدد حيوانات الوشق الأيبيرية في البرتغال وإسبانيا ارتفع إلى أكثر من 1000 في العام الماضي. ارتفع هذا الرقم بعد ولادة 414 شبلًا في إطار برنامج تكاثر مشترك ، في قفزة كبيرة نحو الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض. تم إطلاق المبادرة في عام 2002 عندما انخفض عدد الوشق الأيبيرية ، وهو قط بري موطنه الأصلي في شبه الجزيرة الأيبيرية ، إلى 94 فقط في إسبانيا وليس في البرتغال ، بسبب الزراعة والصيد الجائر وحوادث الطرق. وقالت الوزارة في بيان إنه بحلول نهاية العام الماضي كان هناك 1111 وشق أيبيري يعيش في البرية في المنطقة من بينهم 239 أنثى متكاثرة. وأكدت أن الرقم كان رقما قياسيا منذ بدء مراقبة الأنواع. وأضافت الوزارة: "مع زيادة بنسبة 30٪ عن عام 2019 ، يتيح لنا هذا المنحنى الديموغرافي أن نكون متفائلين ورسم سيناريوهات تبعد القطط الأيبيرية الكبيرة عن مخاطر الانقراض الحرجة".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.