قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستحدد القوات الأجنبية التي ستسمح لها بدخول قطاع غزة .
الإثنين ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٥
قال نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الوزراء "نتحكم في أمننا، وأوضحنا أن إسرائيل ستحدد القوات غير المقبولة بالنسبة لنا فيما يتعلق بالقوة الدولية، وهذه هي الطريقة التي نتصرف بها وسنستمر في التصرف بها". وأضاف "هذا، بالطبع، مقبول من الولايات المتحدة، وفقا لما عبّر عنه كبار ممثليها في الأيام القليلة الماضية". ولا تزال إسرائيل تسيطر على جميع المنافذ المؤدية لغزة، وفرضت حصارا على القطاع منذ عامين دعما لحملتها الجوية والبرية هناك والتي بدأتها بعد هجوم حماس عبر الحدود في السابع من تشرين الأول 2023. ألمح نتنياهو الأسبوع الماضي إلى معارضته لأي دور لقوات الأمن التركية في غزة. وتدهورت العلاقات التركية الإسرائيلية، التي كانت جيدة في السابق، إلى أدنى مستوياتها خلال الحرب على غزة بسبب انتقادات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الحادة للحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع. وفي سياق تعزيز وقف إطلاق النار الهش، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال زيارة لإسرائيل يوم الجمعة إن القوة الدولية يجب أن تتألف من قوات "دول ترحب بها إسرائيل". وأضاف روبيو أن مستقبل الحكم في غزة لا يزال بحاجة إلى نقاش بين إسرائيل والدول الشريكة لكنه لا يمكن أن يشمل حماس. وقال روبيو لاحقا إن مسؤولين أمريكيين يتلقون آراء بشأن قرار محتمل للأمم المتحدة أو اتفاق دولي لتفويض القوة متعددة الجنسيات في غزة، وسيبحثون هذه المسألة الأحد في قطر، أحد الوسطاء الرئيسيين لإنهاء الحرب على غزة. ويمثل عدم تعهد حماس بإلقاء سلاحها أحد التحديات الرئيسية منذ سريان المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المكون من 20 نقطة قبل أسبوعين.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.