يسبّب الإجهاد اضطرابات متعددة في جسم الانسان ونفسيته لكن هناك طرق بسيطة لمكافحته.
السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٩
يسبّب الإجهاد اضطرابات متعددة في جسم الانسان ونفسيته لكن هناك طرق بسيطة لمكافحته.
للأجهاد المزمن على المدى الطويل آثار ضارة على الصحة العامة، وأبرزها الأرق، لأن عدم القدرة على النوم والاستيقاظ في منتصف الليل يمكن أن يكون أحد أسباب تأثير الإجهاد على الجسم، ويسبب مشاكل صحية كاضطراب المعدة، متلازمة القولون العصبي، مشاكل في القلب (مثل الخفقان) وضغط الدم، الصداع، آلام العضلات والتوتر في العضلات، نزلات البرد المتكررة والالتهابات، التعرق في اليدين والقدمين، جفاف في الفم وصعوبة في البلع.
أما كيفية معالجة الإجهاد فتكمن في بعض الطرق البسيطة والفعالة لمعالجة التوتر والحفاظ على الصحة العقلية والجسدية بشكل سليم ابرزها:
التأمل: يساعد الجسم بالإضافة إلى المخ على الاسترخاء مع وضع خطة سليمة للتخلص من التوتر
الطعام: تناول الطعام المناسب في الوقت المحدد يمكن أن يساعد في معالجة التوتر لأنه لن يحافظ على الصحة فحسب، بل يمد الجسم بالطاقة لأداء مهام مختلفة.
تمرين التنفس: ليست تمارين التنفس مفيدة للجهاز التنفسي فحسب، بل هي أيضا جيدة للحفاظ على الضغط النفس
المحادثة: التحدث مع الأصدقاء المقربين يمكن أن يساعد في معالجة التوتر بكفاءة، المحادثة يمكن أن تحل العديد من المشاكل وستكون بمثابة أفضل علاج للإجهاد
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.