أصدر الفنان العربي وليد توفيق فيديو كليب لأغنيته الجديدة "بغار عليكي" من إنتاج قناة شركة "لايف ستايلز ستوديوز".
الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠١٨
أصدر الفنان العربي وليد توفيق فيديو كليب لأغنيته الجديدة "بغار عليكي" من إنتاج قناة شركة "لايف ستايلز ستوديوز".
الأغنية من كلمات أحمد ماضي، وألحان وليد توفيق، أخرجها زياد خوري الذي أظهر في العمل المصور مجموعة من اللقطات لأعمال سينمائية لتوفيق شكلت سيرة نجاحه على مر الزمن.
أطلقت الشركة المنتجة الأغنية منذ أيام قليلة، ولاقت إعجابا جماهيريا، حيث أن الأغنية التي جمعت الشركة بالفنان توفيق، ترجمته بفيديو كليب مميز تم تصويره في العاصمة الأوكرانية كييف مع فريق عمل أوروبي، وسيصدر الفيديو قريبا على قناة الشركة على يوتيوب ليكون هدية توفيق لجمهوره في فترة الأعياد.
ويظهر في الفيديو كليب توفيق بدور "العاشق الذي يريد أن يدعم حبيبته بعملها فيدربها وينقل لها كل خبرته الطويلة في هذا المجال لكنه يبقى دائما إلى جانبها بسبب غيرته".
"أغنية "بغار عليكي" تأتي إستكمالا للعديد من الأعمال الناجحة التي جمعت توفيق بالشركة، ومن هذه الأعمال، "شو حلوة بيروت"، "الدنيا مشيا، "حبينا"، "روح" وغيرها ..بالإضافة الى عدد من الألبومات.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.