ثلاث عواصم آسيوية هي طوكيو وبكين وسنغافورة تتصدر قائمة مدن العالم الصديقة للبيئة فيما يتعلق بوسائل المواصلات فيها
الأربعاء ١٦ أكتوبر ٢٠١٩
ثلاث عواصم آسيوية هي طوكيو وبكين وسنغافورة تتصدر قائمة مدن العالم الصديقة للبيئة فيما يتعلق بوسائل المواصلات فيها.
تصدرت هذه المدن القائمة لأن معظم سكانها يذهبون لأماكن عملهم إما سيرا على الأقدام أو عبر استخدامهم مواصلات عامة، بينما يُقلّون في استعمال السيارات.
وجاءت أربع مدن أوروبية أيضا، هي لندن وكوبنهاجن وأمستردام وموسكو، ضمن أول عشر مدن في القائمة إلى جانب نيروبي وساو باولو، خصوصا لندن التي اقتنصت المرتبة الأولى في أوروبا بفضل شبكة قطارات السكك الحديدية العامة الواسعة بها.
وأشاد رولف كولين، المسؤول البارز في كانتار بالجهود التي تُبذل لتغيير سلوك الركاب لاستخدام وسائل انتقال أخرى لأن هذه المدن "بُنيت للسيارات" وفق قوله.
وأوضح الحاجة الى توسيع استخدام وسائل المواصلات العامة في كل مدن العالم من أجل المساعدة على إبعاد السيارات عن الشوارع وجعل الانتقال صديقا للبيئة أكثر، الأمر الذي يساهم في خفض معدلات تلوث الهواء وتحسين مستوى جودة الحياة والصحة العامة لقاطنيها.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.