مجلة السبّاق-نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر أنّ إعمار العقارية ستبيع منصة المراقبة في برج خليفة بما يدرّ عليها مليار دولار.
الإثنين ٢٣ ديسمبر ٢٠١٩
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر أنّ إعمار العقارية ستبيع منصة المراقبة في برج خليفة بما يدرّ عليها مليار دولار.
وذكر مصدران أنّ إعمار كلفت ستاندرد تشارترد بتقديم المشورة في بيع "قمة البرج"، وهي من المواقع الجاذبة للسائحين".
وامتنعت إعمار، التي تملك حكومة دبي ٢٩،٢بالمئة فيها، وستاندرد تشارترد عن التعقيب.
وقال مصدر مصرفي إن منصة المراقبة تدر ما بين ٦٠٠ و٧٠٠مليون درهم (١٦٣-١٩١ مليون دولار) سنويا.
وقدر مصدر مالي قيمة المنصة بحوالي مليار دولار.
ورفض المصدران الأخيران الكشف عن اسميهما لأن الصفقة لم تعلن وقالا إن عملية البيع بدأت في نوفمبر تشرين الثاني.
نبذة
يبلغ ارتفاع برج الخليفة ٨٢٨ مترا بما يصل إلى مثلي ارتفاع مبنى إمباير ستيت في نيويورك ونحو ثلاثة أمثال ارتفاع برج إيفل في باريس.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.