تقاطعت التأكيدات في الساعات الماضية عند أنّ الودائع المصرفية مصانة لأصحابها من دون الدخول في التفاصيل المطمئنة.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٠
تقاطعت التأكيدات في الساعات الماضية عند أنّ الودائع المصرفية مصانة لأصحابها من دون الدخول في التفاصيل المطمئنة.
وزير المالية الدكتور غازي وزني انضم الى حاكم مصرف لبنان رياض سلامه ورئيس جمعية المصارف الدكتور سليم صفير.
الوزير وبعد اجتماعه بوفد من جمعية المصارف شدد على "عدم المس بالودائع وحث جمعية المصارف على العمل على خفض معدلات الفوائد في المرحلة المقبلة لتحريك عجلة الاقتصاد وتخفيف الأعباء على المالية العامة".
صفير وصف اجتماع الجمعية مع الوزير وزني "بالايجابي" مع أنّه نفى اتخاذ أيّ قرار في هذا الاجتماع.
وهل يؤكد ما قاله بالأمس "إن التدابير التي اتخذت في المصارف هي مؤقتة والأمور ستتحسن بعد نيل الحكومة الثقة"؟ أجاب صفير :"أكرر أن الأمور إيجابية".
وهل سيتم دمج المصارف لتفادي الإفلاس؟أجاب:: لم يتخذ أي قرار وما تداولنا فيه هو مجرد أفكار".
وعن مصير ودائع المواطنين خاصة أصحاب الودائع المنخفضة، قال صفير: "لا ودائع محجوزة، فهي موجودة في البنوك وستظل موجودة".
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.