ترأس رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ صباح الخالد وفد الكويت المشارك في المؤتمر الدولي لمساعدة ودعم بيروت والشعب اللبناني.
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠٢٠
ترأس رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ صباح الخالد وفد الكويت المشارك في المؤتمر الدولي لمساعدة ودعم بيروت والشعب اللبناني.
هذا الاجتماع الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بدعوة مشتركة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والامين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. وشارك في الاتصال المرئي وزير الخارجية الشيخ الدكتور أحمد الناصر.
وقال: "لقد بادرت دولة الكويت انطلاقا من وقوفها وتضامنها مع لبنان الشقيق وبتوجيهات سامية من سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد بتقديم المساعدات الإغاثية للبنان الشقيق منذ وقوع الانفجار عبر جسر جوي".
وأعلن عن "استعداد الكويت لتقديم الدعم في مواجهة هذه الكارثة بالتزامات مسبقة على الصندوق الكويتي للتنمية يعاد تخصيصها لمصلحة لبنان بما يقارب ثلاثين مليون دولار سيتم التنسيق بشأنها مع السلطات اللبنانية لدعم الأمن الغذائي، إضافة إلى مساعدات طبية وغذائية عاجلة تصل إلى أحد عشر مليون دولار، إضافة إلى تبرعات الجمعيات الخيرية الكويتية".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.