.أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فوزه في الانتخابات الرئاسية لكنّه بقي حذرا في الدعوة للاحتفالات
وبعدما حسم أنّ الفارق كبير مع منافسه جو بايدن شكك في نية الديمقراطيين في تلقف النتائج التي جاءت لصالحه في عدد من الولايات منها نورث كارولينا، فلوريدا، أوهايو وتكساس...
واستغرب نية الامتناع عن ضمّ عدد من نتائج الولايات الى قائمة الفرز النهائي، وأكدّ أنّ منافسه لا يمكنه تخطي الفارق بالأصوات بينهما.
وهدّد باللجوء الى المحكمة الأميركية العليا "لضمان سلامة ونزاهة اللحظة التي تعيشها الأمة" كما قال في مؤتمر صحافي عقده في البيت الأبيض.
وصدر عن ترامب بيان رسمي شكر فيه ستين مليون أميركي انتخبوه.
هذا الإعلان المُبكر يناقض النتائج الرسمية المتداولة حاليا والتي لم تحسم الفوز.
وتسوّق الماكينة الانتخابية الديمقراطية أخبارا عن أنّ النتائج تصب لصالح بايدن.
ويبدو أنّ اعلان النتائج سيتأخر، وسيعمد المنافسان الى اعلان الفوز، لكن الخلاف على فرز الأصوات ستحسمه المحكمة العليا الأميركية.
والتصويت عبر البريد سبّب المشكلة الأساسية في هذه الانتخابات غير المسبوقة.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.