. ليبانون تابلويد- خاص-يتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ تنسيقا أميركيا فرنسيا حصل في الساعات الماضية بشأن فرض عقوبات قاسية على الرئيس ميشال عون تصل الى حدّ سحب الاعتراف به
الأربعاء ١١ نوفمبر ٢٠٢٠
. ليبانون تابلويد- خاص-يتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ تنسيقا أميركيا فرنسيا حصل في الساعات الماضية بشأن فرض عقوبات قاسية على الرئيس ميشال عون تصل الى حدّ سحب الاعتراف به
مصدر ديبلوماسي لبناني كشف لليبانون تابلويد أنّ اتصالا جرى بينه وبين السفير اللبناني في باريس رامي عدوان الذي نفى هذا الاتجاه.
وكان تسجيل صوتي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يكشف عن اجتماع عُقد أمس في مبنى السفارة اللبنانية في باريس شارك فيه السفيرعدوان(صوت تسجيل سمّاه رامي رضوان) والمستشارة السابقة للرئيس ايمانويل ماكرون أحلام غريبي وايمانويل بون (المستشار الرئاسي الحالي)ومسؤولين فرنسيين، وأعلم الحاضرون الفرنسيون السفير اللبناني بقرارات فرنسية أميركية أرسلها السفير اللبناني الى المعنيين في بيروت(الرئيسان عون وبري والحكومة) وتتناول اتفاق الرئيسين ترامب وماكرون، عبر المستشار الفرنسي بون وروبرت أوبراين مستشار الامن القومي الأميركي، على فرض عقوبات قاسية على لبنان ستحصل قبل عشرين كانون الثاني المقبل، وتتضمّن في حدّها الأقصى سحب الاعتراف بالعماد ميشال عون كرئيس للجمهورية.
هذا الاجتماع نفى حصوله السفير اللبناني في باريس وفق ما نقله المصدر الديبلوماسي المطلع لليبانون تابلويد.
تزامنا، تتردد معلومات عن أنّ فرنسا قد تعتمد صيغة العقوبات المشابهة للعقوبات الاميركية المفروضة على الوزراء السابقين جبران باسيل ويوسف فنيانوس وعلي حسن خليل.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.