عين النظام السوري الدبلوماسي المخضرم فيصل المقداد وزيرا للخارجية خلفا لوليد المعلم الذي وافته المنية الأسبوع الماضي.
الإثنين ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٠
عين النظام السوري الدبلوماسي المخضرم فيصل المقداد وزيرا للخارجية خلفا لوليد المعلم الذي وافته المنية الأسبوع الماضي.
وكان المقداد (66 عاما) يشغل منصب نائب وزير الخارجية منذ عام 2006. وشغل أيضا عددا من المناصب الدبلوماسية من بينها رئيس وفد سوريا في الأمم المتحدة.
وعين الرئيس السوري بشار الأسد أيضا بشار الجعفري رئيس وفد سوريا الحالي في الأمم المتحدة نائبا لوزير الخارجية.
ويعد المقداد، مثل المعلم، مدافعا قويا عن النظام.
وكشفت وسائل إعلام إيرانية رسمية أن وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف أجرى اتصالا هاتفيا مع المقداد وهنأه على منصبه الجديد مؤكدا "استمرار التعاون الاستراتيجي" الإيراني مع سوريا.
ويعد المقداد من المؤيدين بشدة لتعزيز العلاقات مع إيران وروسيا الحليفين الرئيسيين اللذين ساعدا في دعم حكم الأسد والسماح له باستعادة معظم الأراضي التي سيطرت عليها في الماضي المعارضة المسلحة.
وتقول مصادر بالأمم المتحدة وموظفو إغاثة دوليون إن الدبلوماسي المخضرم كان أيضا المحاور الرئيسي لسوريا مع وكالات الأمم المتحدة والوكالات الأجنبية الموجودة في دمشق كما كان له دور فعال في جهود تحويل المساعدات لخدمة أولويات الحكومة التي تعاني من ضائقة مالية.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.