استدعى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال جبران باسيل سفير اليابان ماتاهيرو ياماغوتشي، وأبلغه أن "لبنان مهتم جدا بمتابعة قضية السيد كارلوس غصن كونه لبنانيا منتشرا في الخارج
الثلاثاء ٢٧ نوفمبر ٢٠١٨
استدعى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال جبران باسيل سفير اليابان ماتاهيرو ياماغوتشي، وأبلغه أن "لبنان مهتم جدا بمتابعة قضية السيد كارلوس غصن كونه لبنانيا منتشرا في الخارج ويمثل إحدى النجاحات اللبنانية المهمة، وموضوعه يهم الرأي العام اللبناني والدولة اللبنانية. وأكد له أن وزارة الخارجية تتابع قضيته عبر كل الوسائل المتاحة للتأكد من انه يتم التعامل معها بكل شفافية حسب القوانين المرعية الإجراء، وذلك بالتنسيق مع الدولة الفرنسية وكل الدول المعنية، ومع كل الجهات اللبنانية المختصة.
كما تم ابلاغ السفير الياباني عن ورود معلومات مؤكدة إلى وزارة الخارجية عن أن ظروف توقيف غصن تشوبها علامات استفهام كثيرة، مطالبة إياه بأجوبة محددة حول مواضيع معينة عن ظروف توقيفه.
وتمنت الخارجية الانتهاء من التحقيقات في أسرع وقت ممكن دون التدخل في الشؤون القضائية واحترام كل حقوقه بالدفاع عن نفسه والتواصل مع عائلته ومحاميه، توصلا إلى إنهاء هذه القضية بكل موضوعية وفقا للمعايير الدولية، ما يعزز علاقات لبنان باليابان ولا يؤثر عليها سلبا.
وأكدت الخارجية للسفير الياباني أنها ستتابع بالتنسيق مع وزارة العدل وكل الجهات المختصة قضية غصن، حرصا منها على كل مواطن لبناني منتشر، سيما وأن هذه القضية تأخذ بعدا وطنيا لدى كافة فئات المجتمع اللبناني.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.