عادت الفنانة ساندرا الراسي الى الأضواء بأغنية بعنوان "صورة ببالي" في فيديو كليب.
الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠١٨
عادت الفنانة ساندرا الراسي الى الأضواء بأغنية بعنوان "صورة ببالي" في فيديو كليب.
الأغنية من تأليف محمد باز وتلحين طلال الداعور، وأخرج الفيديو كليب فادي حداد.
تروي الأغنية قصة امرأة تعيش عذاب البعد عن حبيبها ، وحوّل المخرج الحبيب الى عدو في الفيديو كليب مناقضا بذلك مضمون الاغنية، لكنّ النهاية ستكون سعيدة حين يلتقي الحبيبان.
لعبت ساندرا دور الأم التي حاربها حبيبها-العدو.
ولعب دور الزوج-العدو عارض الأزياء شربل نعمة.
مزيّن الشعر أندريه غورغيان صفف شعر الراسي، واعتنى بتجميلها ايلي الحاج، ونسقت الملابس شيرين منسى.
شارك في الفيديو كليب عناصر من قوى الأمن الداخلي.
جنيريك الفيديو كليب شكر هذه القوى وبلدية بحمدون-جبل لبنان التي جرى في ربوعها التصوير.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.