يتقدّم الايطاليون في صناعة اليخوت بشكل فنيّ يطغى على أيّ أسلوب آخر.
السبت ٠٥ يناير ٢٠١٩
يتقدّم الايطاليون في صناعة اليخوت بشكل فنيّ يطغى على أيّ أسلوب آخر.
يجسّد "نيريا يخت" النموذج الايطالي في اليخوت حيث يطغى على انتاجه الميل الفني وكأنّه قطعة من قطع الفنون التشكيلية. ويعتبر نيريا من أروع اليخوت عالميا.
ساهم في بناء اليخت نيريا أهم الحرفيين المتخصصين الذين يعرفون جيدا أسرار بناء اليخت.
ومع تدخل الحرفيين يمكن تحقيق رغبات كل مالك ومتطلباته، من دون أن يعني ذلك خرق أساس اليخت.
يمزج اليخت نيريا بين الصقل والتنوع والتناغم في الأشكال والألوان ، ويغتني بمواده الصلبة والتكنولوجيا السبّاقة.
صنع اليخت الايطالي من خشب"الساج"،ظهره محمي من الأمواج العاتية، محركه قوي.
التصميم الداخلي لليخت يسمح بحرية الحركة، في قمرة القيادة المركزية كما في منطقة الطعام التي يمكن أن تتحول، بسهولة، الى مساحة مدرّجة للتشمس.
في قلب اليخت الذي يخترقه الضوء الطبيعي، يمتد سرير مزدوج وحمام، وبرنامج من نظام الفيديو الصوتي.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.